يتوقع جيل اليوم من الموظفين الوصول إلى أحدث الأدوات والمنصات الرقمية. فهذا جزء من توفير تجربة حديثة لهم،ومساعدتهم في تحقيق التوازن بين الحياة العملية والشخصية.
تختلف الإجابة على هذا السؤال اعتمادًا على الشركة نفسها – من خلال النظر إلى حجمها وأهداف عملها ومستوى النضج الرقمي وغيرها من الاعتبارات – هناك بعض الميزات والإمكانات الرئيسية التي يمك أن يقدمها نظام إدارة موارد بشرية فعال لجميع الأعمال.
سواء كان الأمر يتعلق بمشاريع قصيرة الأجل أو تغطية مواسم الذروة، سنساعدك في سد حاجة مؤسستك إلى الأدوار والوظائف الأساسية بسرعة وكفاءة ودون تعقيد.
وأصبحت بذلك نظم إدارة الموارد البشرية جزءا لا يتجزأ من عمل إدارات الموارد البشرية – ولا سيما في المنظمات الكبيرة.
وجود نظام لإدارة الموارد البشرية مناسب في محله، يمكن أن يحول الكيفية التي تدير بها الشركات عملها وإشراك موظفيها، فهي ليست “أمرا جميلا” فحسب، بل هي أمر يدفع عجلة النمو والقدرة التنافسية، ويجذب الموظفين الأصغر سنا.
بدءًا من معالجة طلبات الإجازات، مرورا بتتبع الحضور وإدارة المزايا التي يحصل عليها الموظفين، تقضي فرق الموارد البشرية في العادة قدرًا كبيرًا من الوقت في إنجاز مهام يدوية متكررة.
تسعى بيزات إلى تمكين المنشآت لتقديم تجربة استثنائية لموظفيها، هذه هي المهمة التي تدفعنا بشكل يومي للعمل على تطوير أفضل المنتجات والمزايا في عالم إدارة الموارد البشرية.
حيث تنطوي عمليات كشوف المرتبات اليدوية على قدر شركة خدمات إدارة الموارد البشرية في مصر كبير من الوقت الضائع الذي يمكن إستخدامه بشكل أفضل بين وضع سياسة الأجور التنظيمية، إلى حساب وصرف إجمالي المرتبات.
عند تحديد المهام ووضع الخطط يجب التأكد من قبول ودعم الإدارة العليا للخطة، والتأكد من توافر جميع الموارد المادية، والمالية، والبشرية، حيث إن الفشل في إنجاز الخطط يعد مؤشرًا خطيراً على نجاح الشركة مستقبلاً.
في عالم اليوم، لا جدوى من اختيار شريك في نظام إدارة الموارد البشرية لا يملك التقنية في صميمه.
من الممكن أيضًا إتمام العمليات مثل حسابات المصروفات وتوزيع قسائم الدفع، مما يوفر وقت الفرق ويحسن رضا الموظفين.
ولكن تخيلوا كيف سيزداد إنتاجية فرق الموارد البشرية هذه إذا انخفض هذا العبء من عليها.
هذا ليس قرارًا يمكن اتخاذه باستخفاف، لذلك إليك بعض المعايير الرئيسية التي يجب وضعها في الاعتبار عند اختيار نظام الموارد البشرية المثالي:
من خلال جمع الملاحظات وتحليلها لمعرفة ما يجعل الناس غير سعداء. من خلال القيام بذلك، يمكن للشركات زيادة مشاركة الموظفين وإنتاجيتهم.